في عام 2006 انشأت دراسة دانماركية كبيرة عن العلاقة بين استخدام الهاتف المحمول ومرض السرطان. جاء ذلك بمتابعة ما يزيد عن 420000 مواطنن دانماركي لمدة 20 عاما ولم تظهر أي زيادة خطر الاصابة بالسرطان.المكتب الاتحاديالألماني للحماية من الإشعاع (BfS) رأي ان هذا التقرير غير حاسم.
من أجل التحقيق في احتمال الاصابة بسرطان الثدي لمستخدم الهاتف المحمول ، تم مشروع تعاوني بين 13 بلدا تم إطلاق اسمها (INTERPHONE).
لفكرة هي أن السرطان تحتاج الى وقت لوضع ذلك إلا من الدراسات على مدى 10 سنوات هي المصالح.
الدراسات التالية من التعرض لفترة طويلة وقد نشرت :
• دراسة دانماركية (2004) التي وقعت على مدى 10 سنوات ولم تجد دليلا على وجود صلة لدعم.
• دراسة سويدية (2005) التي توصلت إلى استنتاج مفاده أن "البيانات لا تدعم الفرضية القائلة بأن استخدام الهاتف المحمول مرتبط بزيادة مخاطر التعرض لglioma أو meningioma.
• دراسة بريطانية (2005) التي توصلت إلى استنتاج مفاده أن "وتشير الدراسة إلى أنه لا يوجد خطر كبير من بأورام في العصب السمعي في العقد الأول بعد البدء في استخدام الهاتف المحمول ، إلا أن زيادة المخاطر على المدى الطويل بعد استخدامها أو بعد أطول فترة فاصلة لا يمكن استبعاد
• دراسة ألمانية (2006) التي تنص على "وفي الختام ، لا عموما زيادة خطر glioma أو meningioma وحظ بين مستخدمي هذه الهواتف الخلوية ، إلا على المدى الطويل لمستخدمي الهاتف الخليوي ، والنتائج لا بد من قبل الشركة وأكدت الاستنتاجات التي يمكن استخلاصها.
• دراسة مشتركة في شمال أوروبا توصلت إلى استنتاج مفاده أن "على الرغم من النتائج التي توصلنا اليها الشاملة لا تشير إلى زيادة خطر glioma بالنسبة لاستخدام الهاتف المحمول ، والمخاطر المحتملة في أكثر عرضة جزء من المخ على المدى الطويل من استخدام الاحتياجات لاستكشاف المزيد قبل استخلاص الاستنتاجات.
دراسات أخرى على الهواتف الجوالة والسرطان هي :
• قال فريق علمي السويدية في معهد كارولينسكا أجرى دراسة وبائية (2004) واقترح أن الاستخدام المنتظم للهاتف المحمول على مدى عقد من الزمان أو أكثر ، يكون مرتبطا بزيادة مخاطر التعرض لبأورام في العصب السمعي ، وهو نوع من الاورام الحميدة في المخ. هذه الزيادة لم تكن لوحظ في الذين استخدموا الهواتف لأقل من 10 عاما.
• ال(INTERPHONE) الياباني قام ب مجموعة من الدراسات ، نشرت نتائج دراسة من ورم في المخ ومخاطر استخدام الهاتف المحمول. وهي تستخدم نهجا جديدا : تحديد (SAR) داخل الورم بحساب للموجات اللاسلكية في مجال الاستيعاب الدقيق لمكان الورم. وتشمل الحالات التي تم فحصها glioma ، meninigioma ، والورم الحميد نخامي. وذكرت ان نسبة مجمل خلاف (أو) ليست زيادة وأنه ليس هناك اتجاه هام نحو زيادة أو فيما يتعلق التعرض ، إذا ما قيس ال(SAR).
في عام 2007 ، والدكتور لينارت Hardell ، من اوربورو جامعة في السويد ، وإعادة النظر في نشر الأوبئة ورقات (2 الدراسات الفوجية 16 حالة ومراقبة الدراسات وجدت أن :
• مستخدمي الهاتف المحمول لديهم زيادة خطر gliomas الخبيثة.
• الربط بين استخدام الهواتف المحمولة وارتفاع معدل الصوتية ورم عصبي.
• الأورام ومن الأرجح أن تقع على جانب رأسه أن يستخدم الهاتف الخليوي.
• ساعة واحدة من استخدام الهواتف المحمولة في اليوم الواحد إلى زيادة كبيرة في مخاطر الورم بعد عشر سنوات أو أكثر.
في شباط / فبراير 2008 آخر المعلومات عن حالة من الوكالة الدولية لبحوث السرطان البيني الدراسة ان النتائج على المدى الطويل... ويمكن أن تكون إما سببية أو artifactual ، تتصل فرق يذكر بين الحالات والضوابط.ف
• وقد ويكي الأخبار أخبار متعلقة : تقارير وسائل الاعلام تبالغ الهاتف المحمول خطر الإصابة بالسرطان ذاتي وغير المنشورة الأقران الفوقية واستعرض الدراسة التي أعدها الدكتور "فيني كورانا" طبيب الاعصاب الاسترالي ، وقدمت "مجموعة متزايدة من الأدلة... للصلة بين استخدام الهاتف المحمول وبعض أورام المخ" وانه "من المتوقع ان هذا الخطر ضد الصحة العامة أوسع بكثير من عواقب التدخين والأسبستوس وكان ذلك كما انتقد'... غير متوازن تحليل الكتابات ، التي هي أيضا انتقائية لدعم ادعاءات صاحب البلاغ.